الأستاذ محمد عبد اللطيف
تكريم من قبل المدرسة لتلميذات متفوقات بهدايا
طلاب يطبقون التعلم النشط
طلاب يتعلمون الكومبيوتر
الاستاذ صلاح موجة التربية المسرحية في زيارة للمدرسة
إنشاء فرق مباراة لكره القدم
الأستاذ كرم مصطفى
مدرس التربية الرياضية وفريقه
بعد فوزهم بالمركز الأول
على مستوى المحافظة فى كرة القدم
تحسينــات خـارجيـة في مبنـى المـدرسـة
مدير المدرسة يتابع انشاء حديقة المدرسة
الاستاذ بطرس يتابع زراعة الحديقة
اعمال فى حديقة المدرسة
بعض التلاميذ يمارسون هوايتهم فى زراعه الشتلات
إنشاء حديقة جديدة
بأيدي التلاميذ والأستاذ محمد ابراهيم
حديقة المدرسة بعد التعديل
قاعة للتدريبات العملية
يشرح توزيع العمل على هيئة التدريس
للفوز بجودة التعليم
فى ظل التطور العلمي للنهوض بالمدرسة
الأستاذ الفاضل مجدي حموده مدرب الجودة
يشرح خطة الجودة مع هيئة التدريس
يتابع عمل الجودة
يناقش أعضاء القيادة والحوكمة
الأمور الخاصة بالجودة
من خلال عرض أنماط أربعة من الإدارة المدرسية قد نجدها على النحو الذي أشرنا إليه، وقد نجد كل واحدة منها أخذت من الآخر بقدر، فقد تجمع إدارة بين الأتوقراطية والديموقراطية وهكذا، ولكن قلما نجد الإدارة الترسلية. أما الأنماط الشائعة في الإدارة بشكل عام هما: الإدارة الأتوقراطية والإدارة الديمقراطية؛ لذلك سوف نقوم بتوضيح الأسس التي تقوم عليها كل منهما.
1) السلطة متدرجة من أعلى إلى أسفل، سلطة مدير المنطقة إلى مدير المدرسة إلى المعلم إلى التلميذ.
2) يوجد فصل تام بين التخطيط والتنفيذ، فيقوم المختصون بوضع الخطط بعيداً عن المدارس، ويقوم المدرسون بتنفيذ هذه الخطط دون أن يكون لهم رأي فيها. ويحرم المدرسون والتلاميذ في مثل هذه الإدارة من تقويم نتائج التخطيط مع أنهم أقدر الناس على تقويمها لوجودهم في وسط الموقف.
3) الولاء المطلق للرؤساء والدفاع عنهم وليس على الرؤساء أن يحملوا نفس الاتجاه للمدرسين.
4) التوجيه الفني يتخذ صفة الدكتاتورية، الموجه يضع التعليمات والتوجيهات والمدرسين يتبعون ذلك سواء كان ملائم أم غير ملائم ، ويقوم المعلم على أساس ما يظهره التلميذ من نجاح أو فشل أمام الموجه، وهذا يؤدي إلى إهمال نمو المدرس وتطوره المهني.
5) يتعارض التوجيه الفني الأتوقراطي مع الأسس والمبادئ العلمية، فلا يسأل الموجه عن الرأي الصائب بل عن الشخص الذي يعد رأيه صوابا وغالبا الرئيس هو الصواب، والمعلم يجبر على طرق من قبل الموجه مع أن المعلم من خلال التجربة يجد الطريقة لا تلائم الموقف التعليمي.
6) يمثل المدرس في هذه الإدارة الدور الثانوي، إذ يلعب مدير المدرسة الدور الرئيسي فيه، أما المدرس منفذ لتوجيهات المدير، فلا يحترم المدير شخصية المدرس، فما على المدرس إلا اتباع طرق وسائل معينة للحصول على نتائج معينة.
7) لا تحترم شخصية المدرس في هذه الإدارة إذ يكلف باتباع طرق ووسائل معينة حتى يمكن الحصول على نتائج معينة أيضا، فالمدرس هنا يستخدم كوسيلة لبلوغ غاية، ولا شك أن هذه الإدارة تضعف من شخصية المدرس وتسبب له القلق والاضطراب.
8) إدارة تعتدي على شخصية التلميذ؛ لأن من واجب التلميذ العمل وفق الأسس الموضوعة ويعد خارجا عليها إذا لم يعمل ضمنها.
9) لا يسمح للتلميذ في ظل هذه الإدارة الوصول إلى الحقيقة أو البحث في الآراء المتضاربة للوصول لآراء حرة، إنما يتبعون تعليمات السلطة العليا التي تصل إليهم عن طريق المدرس الذي يعد أداة من أدوات الأتوقراطية في ظل هذه الإدارة.
10) تهتم المدارس في ظل هذه الإدارة بإتقان التلاميذ للمواد الدراسية فقط، وتهمل إلى حد كبير ما يساعدهم على النمو في كافة النواحي البدنية والروحية، والعقلية، كما تهمل اختلاف التلاميذ في الميول والاتجاهات والاستعدادات.
قـرار التكليـف: مدرس مكتبات في لجنة المكتبة.
قـرار التكليـف: عامل في لجنة الأمن.